علاج الشخير حيث أنه يعتبر صوت يكون قاس يصدره الشخص أثناء نومه عندما يتم انسداد بسيط في التنفس، ومن الممكن أن يكون اشارة للتعرض لحالة خطيرة، فباتباع بعض الطرق والتي منها طبي أو جراجي فيمكن يتم الحد أو التخلص منه.
علاج الشخير
علاج الشخير حيث أنه من المتوقع قبل اللجوء لطرق العلاج، فينصح المصاب بتغيير بعض العادات التي يقوم بها الشخص، كالنوم على أحد الجانبي، وكذلك يجب تجنب شرب الكحول أو غيره مما يكون سبب للشخير قبل النوم.
وعندما يقوم الشخص بكل هذا ولم يكون هناك جدوى، فيقوم الطبيب بوصف الأدوية أو اجراء عمليات جراحية كما يوجد كذلك علاج الشخير بالأعشاب الطبيعية، حيث يمكن التخلص منه بكل سهولة.
فبذلك يكون هناك عدة طرق للعلاج ومنها الطرق المنزلية، ومنا القرآن وكذلك بالحجامة، ومنها طرق علاجية عن طريق الأجهزة التي تساعد على التنفس مثل الاستنشاق وغيرها.
أسباب الإصابة بالشخير
من الأمور التي تساهم في علاج الشخير يجب معرفة أسبابه وهي:
1ـ عندما يكون الشخص فمه سميك ومنخفض أو ما يعانون بالسمنة، فيؤدي لضيق التنفس وبالتالي الشخير.
2ـ يقوم الشخص بالشخير عند شربه الكحول قبل النوم.
3ـ وجود مشاكل بالأنف مثل انحراف الحاجز أو احتقانه .
4ـ عدم حصول الشخص على قسط يكون كاف من النوم، فيسبب لاسترخاء الحلق وبالتالي الشخير، ولتهدئة الأعصاب يمكن الدخول على فوائد الثوم قبل النوم.
5ـ النوم على الظهر يكون سبب رئيسي في الشخير.
6ـ أن التنفس يتوقف خلال النوم وهو من أخطر الحالات.
أعراض الشخير
والجدير بالذكر هو ارتباط الشخير بممن يعانون من الكثير من الاضطرابات خلال النوم، والذي يطلق عليه توقف التنفس وقت النوم، ولكن يوجد بعض من أنواع الشخير التي لا تكون مرتبطة بذلك.
ولكنها إذا كانت مصاحبة للأعراض التالية، فيكون هناك الجزم بذلك وهي:
1ـ وجود ضوضاء وقت النوم.
2ـ وجود افراط في النوم بالنهار.
3ـ يكون التركيز منعدم أو صعب.
4ـ الاصابة بالصداع عند الاستيقاظ، أو في الصباح الباكر ويمكن الضغط على علاج الصداع.
5ـ حدوث التهابات في الحلق.
6ـ نوم يكون غير هادي.
7ـ الاختناق أو اللهث في الليل.
8ـ الاصابة بضغط دم مرتفع.
9ـ ألام في الصدر ليلاً.
10ـ الاستيقاظ الذي يحدث فجأة بسبب الاختناق.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.