تحليل حساسية القمح يوجد حالات يكون فيها تشخيص الإصابة بحساسية القمح، ويكون بسبب التشابه للأعراض التي تكون مصاحبة لهذه المشكلة، مع الكثير من مشاكل الجهاز الهضمي الأخرى، ولا يقوم بتشخيصن إلا الطبيب.
تحليل حساسية القمح
تحليل حساسية القمح حيث أنه يوجد العديد من الاختبارات التشخيصية، التي الطبيب يلجأ لها، وذلك لتحليل حساسية القمح، وفي التالي بعض من هذه الاختبارات وهي:
1- تحليل الدم، وذلك للكشف عما اذا كان وجود اجسام مضادة مز عدمه.
2- خزعة الأمعاء، بعد الاختبار الأول، يقوم الطبيب بأخذ خزعة من الأنسجة الخاصة بالأمعاء الدقيقة لتحليلها مخبرياً.
3- خزعة الجلد، يقوم الطبيب بأخذ جذعة من الجلد، وذلك للكشف وجود الاجسام المصاحبة للحساسية.
4- تحليل الجينات،وعند عدم القدرة على الكشف عنه من الاختبارات السابقة، يقوم الطبيب بتحليل الجينات، وذلك للكشف عن الطفرات الجينية المصاخبة للحساسية.
أعراض حساسية القمح
كما وضحنا أن حساسية القمح تعبر واحدة من الأمراض المزمنة، ولكن يظهر بعض العلامات والأعراض الي تصاحبها وهي تكون شبيهيه بـ اعراض حساسية الدم ، ونذكر منها ما يأتي:
1- الانتفاخ والإسهال، والشعور بالتقيؤ والغثيان.
2- حدوث ألم في المفاصل والعظام.
3- الشعور بالإعياء والتعب.
4- احتباس السوائل.
5- شعور المصاب المستمر بالجوع.
6- دم يخرج مع البول والبراز.
7- التشنجات العضلية، والتنميل، وضعف في العضلات، وضرر في الأعصاب.
8- سوء التغذية.
أسباب حساسية القمح
العلماء لم يتمكنوا من تحديد السبب الأساسي للإصابة بحساسية القمح، وهناك ولكن يقوموا بـ تحليل حساسية القمح وذلك اعتقاد بأنه يوجد العديد من العوامل المختلفة التي تساهم في الإصابة بالحساسية مثل، العوامل الجينية والبيئية، والتي تكون متمثلة في الإصابة بحساسية القمح.
حيث يتم حدوث ردود الفعل للجهاز المناعي وذلك اتجاه مادة الغلوتين التي تكون موجودة في الكثير من الأنواع المختلفة من الأطعمة، الأمر الذي يؤدي لضرر الزغابات المعوية، التي هي مسؤولة عن امتصاص جميع العناصر الغذائية الموجودة بالأمعاء.
علاج حساسية القمح
حيث أنه من الممكن أن نتجنب هذه الحساسية عن طريق الاتباع لـنظام غذائي بكون خالٍ من القمح، فيوجد الكثير من الأغذية لا تشتمل على قمح، ومنها ما يأتي:
الفاصولياء.
الخضروات والفواكه الطازجة.
حبوب الذرة.
اللحوم غير المغلفة.
الشعير
الأرز.
الشوفان.